اقترب وقت الوداع لهذا العام،عام مضى بكل أحداثه وصحائفه طويت بخيرها وشرها ، بحلوها ومرها..
لقد سارت بنا سفينة الشهور وتكشفت لنا خفايا الأيام ، سنة الله في الكون حتمت عليك يا عام 2018 الزوال..
شكرآ لكل من ساندي ورسم الأبتسامة
في فمي و شكرآ لكل من وقف معي في مصيبتي وأن أخطأت وكل بن آدم خطاء فغفروا لي زلاتي..
عام 2019 أعلم بأنك لن تكون سهلاً ولكن أنا على أتم استعداد لك..
بقلم@أبو الوليد@
خالد السعيدي
22-12-2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق